هل تعلم أن التراب مخزن للماء العذب؟
التراب الذي نعيش فوقه يحوي
في داخله كميات ضخمة من المياه العذبة
يقول العلماء كميات المياه المخزنة تحت الأرض
أكبر بكثير من الماء العذب الذي نراه في
الأنهار والبُحيرات وإذا تأملنا القرآن
نجد آيات تشير إلى تخزين الماء في الأرض
قال تعالى :
(وأرسلنا الرياح لواقح فأنزلنا من السماء
ماءً فأسقيناكموه وما أنتم لهُ بخازنين)
وقال سبحانه :
(وأنزلنا مِن السماء ماء بقدر فأسكناه في الأرض
وإنا على ذهاب به لقادرون)
اللّهُ عزّ وجلّ استودَع الماء في الأرض
وجعله فيها مُختزنا لسقي الناس يجدونه
عند الحاجة إليه
(ماء الأنهار ، والعيون ، وما يستخرج من الآبار)
ومنه قوله تعالى : (وإن من شيء إلا عندنا خزائنه
وما ننزله إلا بقدر معلوم وإنا على ذهاب به لقادرون)
يعني الماء المختزن. وهذا تهديد ووعيد؛
أي في قدرتنا إذهابه وتغويره،
ويهلك الناس بالعطش وتهلك مواشيهم ؛
وهذا كقوله تعالى : قل أرأيتم إن أصبح ماؤكم
غورا - أي غائرا في الأرض- فمن يأتيكم بماء معين.
في داخله كميات ضخمة من المياه العذبة
يقول العلماء كميات المياه المخزنة تحت الأرض
أكبر بكثير من الماء العذب الذي نراه في
الأنهار والبُحيرات وإذا تأملنا القرآن
نجد آيات تشير إلى تخزين الماء في الأرض
قال تعالى :
(وأرسلنا الرياح لواقح فأنزلنا من السماء
ماءً فأسقيناكموه وما أنتم لهُ بخازنين)
وقال سبحانه :
(وأنزلنا مِن السماء ماء بقدر فأسكناه في الأرض
وإنا على ذهاب به لقادرون)
اللّهُ عزّ وجلّ استودَع الماء في الأرض
وجعله فيها مُختزنا لسقي الناس يجدونه
عند الحاجة إليه
(ماء الأنهار ، والعيون ، وما يستخرج من الآبار)
ومنه قوله تعالى : (وإن من شيء إلا عندنا خزائنه
وما ننزله إلا بقدر معلوم وإنا على ذهاب به لقادرون)
يعني الماء المختزن. وهذا تهديد ووعيد؛
أي في قدرتنا إذهابه وتغويره،
ويهلك الناس بالعطش وتهلك مواشيهم ؛
وهذا كقوله تعالى : قل أرأيتم إن أصبح ماؤكم
غورا - أي غائرا في الأرض- فمن يأتيكم بماء معين.
تعليقات
إرسال تعليق